تشمل أسباب الإصابة بحساسية الشمس تفاعلات الجهاز المناعي لأشعة الشمس وبعض الأدوية والمواد الكيميائية التي تجعل الجلد أكثر حساسية لأشعة الشمس.
يتفاعل بعض الأشخاص مع المهيجات القوية بعد التعرض لها لمرة واحدة. وقد يصاب البعض الآخر بطفح جلدي بعد التعرض المتكرر للمهيجات الخفيفة، مثل الصابون والماء. ويكتسب بعض الأشخاص مقاومة للمادة بمرور الوقت.
اقرأ أيضاً: كيف يساعدك زيت شجرة الشاي في علاج الإكزيما ؟
يمكن أن تزيد احتمالية الإصابة بالتهاب الجلد التماسي بين العاملين في مهن معينة أو من يمارسون هوايات معينة. وتشتمل أمثلة هؤلاء ما يأتي:
ويمكنك أيضًا محاولة ترطيب الجلد بقطعة قماش باردة ومبللة، وغيرها من وسائل الرعاية الذاتية.
ولكن لا بد من الكشف عن المسبب، وتقليل التعرض له. وكما انه يستحسن أن يقوم المصاب باتباع التالي من التدابير العلاجية:
الأكزيما: لعلاج حساسية الجلد من الأكل من نوع الأكزيما، ينصح باستخدام المرطبات الموضعية، فمن المهم ترطيب البشرة جيدًا لتجنب أي من نوبات الأكزيما، بالإضافة إلى الستيرويدات الموضعية، اعتمادًا على شدة الأعراض.
المهيجات هي المواد التي تهيج الجلد مسببة الحكة، مثل بعض النباتات مثل البلاب السام، والبلوط السام، وبعض الحشرات، مثل البعوض، والعث، اتبع الرابط والقمل.
اقرأ أيضاً: تعرّف على الأدوية التي تزيد من حساسية الجلد للشمس
أكوا بوساي فيليفورميس، النياسيناميد، زبدة الشيا، مايكرو ريسيل
عادة ما يتم تصنيف الحساسية الموسمية في فئة واحدة ولكن في الحقيقة لكل موسم مسببات حساسية خاصة به وسوف نتعرف ...
تتباين مؤشرات التهاب الجلد التماسي وأعراضه بشكل كبير وتشتمل على ما يأتي:
المنصة الطبية العربية الأكبر بتقديم المحتوي الطبي الموثوق
البروبيوتيك أو البكتيريا النافعة: تساعد البروبيوتيك في تقليل الالتهاب وتحسين صحة الجهاز الهضمي، وتتوفر على شكل مكملات غذائية، أو تتواجد طبيعيًا في بعض الأطعمة المخمرة، مثل الزبادي والمخللات.